مركز علوم الروحانيات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
يسرني وصولكم لمركز علوم الروحانيات ويشرفني انضمامكم وتسجيلكم في المركز تقبلوا تحياتي
المستشار الكبير97335582204+

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مركز علوم الروحانيات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
يسرني وصولكم لمركز علوم الروحانيات ويشرفني انضمامكم وتسجيلكم في المركز تقبلوا تحياتي
المستشار الكبير97335582204+
مركز علوم الروحانيات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة
»  ستارأ بينك وبين الجن والشياطين
  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 01, 2015 2:11 pm من طرف المدير العام

» رسالة مباشره من الجن
  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_icon_minitimeالسبت مارس 21, 2015 5:52 pm من طرف المدير العام

» فتح الباب للعمل بالروحانى
  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 17, 2015 7:51 am من طرف salm999

» تعريف الروحانيات تعريف دقيق
  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 10, 2015 4:03 pm من طرف المدير العام

»  ظاهرة التقازم والعبث في المورثات
  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_icon_minitimeالإثنين مارس 09, 2015 3:28 pm من طرف المدير العام

» فوائد الفحم والعلاج بة
  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_icon_minitimeالإثنين مارس 09, 2015 3:28 pm من طرف المدير العام

» سبعة طرق لتعزيز مستوى طاقتك
  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_icon_minitimeالأحد مارس 08, 2015 3:25 pm من طرف المدير العام

» أسحار المراحيض
  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_icon_minitimeالسبت مارس 07, 2015 5:03 pm من طرف المدير العام

» خطوات علاج السحر المأكول والمشروب
  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_icon_minitimeالسبت مارس 07, 2015 5:02 pm من طرف المدير العام

بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط مركز علوم الروحانيات على موقع حفض الصفحات

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 9 بتاريخ السبت يونيو 17, 2017 8:44 pm
أفضل 10 فاتحي مواضيع
المدير العام
  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_vote_rcap  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_voting_bar  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_vote_lcap 

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
المدير العام
  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_vote_rcap  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_voting_bar  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_vote_lcap 
salm999
  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_vote_rcap  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_voting_bar  الشياطين يعبثون بأجساد البشر I_vote_lcap 


الشياطين يعبثون بأجساد البشر

اذهب الى الأسفل

  الشياطين يعبثون بأجساد البشر Empty الشياطين يعبثون بأجساد البشر

مُساهمة من طرف المدير العام الجمعة مارس 06, 2015 1:17 pm

06.03.2015 13:16:14

فما سبق ذكره يقدم لنا تفسيرا لسبب تقازم ذرية آدم عليه السلام حتى يومنا هذا، ويوضح دور الشيطان في تقليص أحجام بني آدم، وهذا يضع احتمال كبير جدا، أن الشيطان والسحر وراء قصر القامة أو التقازم الملحوظ بشكل ملفت في جيلنا المعاصر، وبسبب إهمال الأزواج التسمية عند الجماع، هذا بخلاف معاصي كثيرة تقترف أثناء الجماع، تكون السبب في تجريد التسمية من جدواها فتفقد تأثيرها، كالاستماع للموسيقى، وأكل المحرمات، وتعاطي المنكرات من المسكرات، والتجرد والعري أثناء الجماع، كل هذا ينتقص من مقتضيات التسمية، ويفقد الإنسان الحصانة الربانية، ويفتح السبيل للشيطان للإضرار بالذرية، فظهر جيل من الشباب هزيل البنية الجسدية، قزم القامة.

بالفعل قمت بتجربتين لم تكتملا بكل أسف، لكن نتائجهما تحملان قدرا كبيرا من التفاؤل، يدفعنا لتكرار التجارب والمحاولات مرات أخرى، إحداهما لفتاة تجاوزت الثلاثين من عمرها، زادت من 154 سم، إلى 159.5 سم، والأخرى لامرأة تجاوزت الأربعين من عمرها، زادت حوالي سنتمتر واحد تقريبا، وكلا الحالتين لم يتم علاجها بالكامل، فلم تتاح لي الظروف لاستكمال تجاربي وأبحاثي. لكن ما ثبت لدي من خلال تلك التجربتين أنه كلما بطل السحر نمت العظام، واستطالت القامة، في اتجاه معدلها الطبيعي، حتى تقف عند معدل وقف النمو، وكان يصاحب مراحل الشفاء والاستطالة آلام مبرحة في مفاصل الجسم خصوصا الحوض والركبتين.

GROWTH PLATE COMPOSITE444 من المتعارف عليه طبيا إمكان تواصل زيادة سماكة العظام في فترة حياتها بسبب الإجهاد، أو زيادة نشاط العضلات، أَو زيادة الوزن، بينما من المستبعد عضويا نمو العظام طوليا، إلا أن تجربتي (وإن لم توثق بشكل رسمي) تثبت أنه من الخطأ الاعتقاد بتوقف حركة نمو العظام طوليا بعد سن البلوغ، بل العظام لينة وقابلة لإعادة التشكيل، بدليل استمرار تطور العظم بعد البلوغ لإصلاح الكسور، وإعادة قولبة شكل العظام. رغم أنه كلما زاد انقسام المنطقة الغضروفية، أو منطقة النمو، وتسمى صفيحة النمو Growth Plate، أو الغضروف أو الصفيحة المشاشية Epiphysial Plate، وتبدلت بخلايا عظمية زاد طول الإنسان، وعندما تنتهي خلايا المنطقة الغضروفية يتوقف النمو، فتتحول المنطقة إلى عظام، ومن ثم يظهر خط مغلق يسمى الخط المشاشي Epiphysial Line.

في واقع الأمر؛ لقد ركزت الرقية والأدعية، ووظفت الآيات القرآنية في كل ما يتعلق بمراحل خلق الإنسان، وخصوصا الآيات التي تتناول العظام وخلق الإنسان منها، كقوله تعالى: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِن سُلاَلَةٍ مِّن طِينٍ * ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ * ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ) [المؤمنون: 12؛ 14]. وهذه كانت أهم آية رقيت بها، وغير ذلك من الآيات المتعلقة بمراحل تكوين الإنسان. فكلما بطلت الأسحار التي أوقفت النمو، كلما نشطت عملية النمو من جديد، وصاحبها آلام مبرحة في مفاصل الجسم، فلم تكن التجربة بالسهلة على المرضى، ولا يستهان بنتائجها، وهذا يحتاج لبحث علمي مستقل، لكي أشرح وأبين تفاصيل كثيرة متعلقة بتدخل الشيطان في مراحل نمو الإنسان وتحكمه فيها.

لقد كان العلاج بالمسك، كنوع من الروائح الطيبة، دور مساعد كبير جدا في إضعاف الشياطين الكامنة داخل الجهاز التناسلي في منطقة الحوض، وهذا ما أسهم بقدر كبير في إضعاف الشياطين المكلفة بالتقازم، والمسيطرة على مراكز النمو في الجسم خاصة في منطقة الحوض بالنسبة للنساء. حيث يتم التحكم بنمو العظام بواسطة هورمون النمو المفرز في الغدة النخامية Pituitary Gland، وتقع في تجويف عظمي داخل الجمجمة، أسفل الدماغ، وهورمونات الجنس المفرزة في المبيضين عند المرأة، والخصيتين عند الرجل، وهذا ما يؤكد عدم اكتمال المنظومة العلاجية (لسحر التقازم) بدون تطهير الجهاز التناسلي من الأسحار الكامنة فيه، وكان للعلاج بالمسك دور كبير في تيسير عملية التطهير والتي استغرقت زمنا طويلا، وجهدا كبيرا من المحاولات المتكررة الدؤوبة، تارة تنجح، وتارة تخفق، حتى انتهينا إلى نتائج جديرة بالبحث والدراسة.

إن فتح الباب لتدخل الشيطان في عملية التناسل، يتيح له التأثير في الذرية وإلحاق الضرر بها، بل وفي طرفي العلاقة الجنسية، سواء تمت العلاقة في الحلال بدون ضوابط شرعية، أم في الحرام، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (… لم تَظْهَرِ الفاحشةُ في قومٍ قَطُّ؛ حتى يُعْلِنُوا بها؛ إلا فَشَا فيهِمُ الطاعونُ والأوجاعُ التي لم تَكُنْ مَضَتْ في أسلافِهِم الذين مَضَوْا … ). في لسان العرب: “الوَجَع: اسم جامِعٌ لكل مَرَضٍ مُؤْلِمٍ، والجمع أَوْجاعٌ”. () فلا تنتشر الأمراض الجنسية المتعارف عليها، في المجتمعات التي تظهر فيها الفاحشة، وإنما تفشو فيهم أمراضا (لم تَكُنْ مَضَتْ في أسلافِهِم الذين مَضَوْا)، مما يدل على إصابتهم بأمراض جديدة لا علم للأطباء بها، فيستعصي عليهم علاجها.

فإذا كان الشيطان يتسلط على الذرية من زواج شرعي إن لم يسمي الزوج عند الجماع، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لو أنَّ أحدَكم إذا أراد أن يأتيَ أهلَه فقال: باسمِ اللهِ: اللهمَّ جنِّبْنا الشيطانَ، وجَنِّبِ الشيطانَ ما رزقتنا، فإنَّهُ إن يُقدَّرُ بينهما ولدٌ في ذلك، لم يضرَّه شيطانٌ أبدًا). مما يؤكد على تسلط الشيطان على الزوجين إن لم تتم التسمية، لقوله (اللهمَّ جنِّبْنا الشيطانَ). فمن باب أولى أن يضر من يقترفوا الفاحشة، وما نتج عنها من ذرية ونسل. ولأن الفاحشة علاقة جنسية محرمة، فإن الشيطان يحضرها، كما يحضر إن لم يسمي الزوج عند الجماع، رغم إتمامه في علاقة جنسية مشروعة، ففي كلا الحالتين يتسلط الشيطان على طرفي الفاحشة الرجل والمرأة، وعلى ما نتج عن هذه العلاقة من الذرية والنسل بالضرر والأذى، فيصيب الشيطان الآباء وأبناءهم بالأضرار.

فللشيطان القدرة على الإضرار بالإنسان، ومن جملة أضراره الأمراض، ففي قدرة الشيطان إصابة الإنسان بمرض عضال، لا يعلم له دواء، كما أصاب الشيطان أيوب عليه السلام، فلم يعرف له دواء حتى أوحى الله عز وجل إليه بالدواء، قال تعالى: (وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ) [ص: 41، 42]. وغالبا ما تكون الأمراض الشيطانية، أمراضا مستعصية، مستحدثة لم تعرف مسبقا، لقول رسول الله صلى الله عليه وسلمSadفَناءُ أمَّتي بالطَّعنِ والطَّاعونِ ، فقيل يا رسولَ اللهِ هذا الطَّعنُ عرفناه فما الطَّاعونُ ؟ قال وخْزُ أعدائِكم من الجنِّ وفي كلٍّ شهادةٌ). فمن لا يسلم من الطعن فيموت، كناية عن القتل، فكذلك الإصابة بالطاعون، لا يسلم من الموت بسببه أحد، وهذا كناية عن الموت بالأمراض المستعصية التي لا يعلم لها دواءا.

وهذا لا يمنع ظهور أمراض تنغص على الأزواج علاقتهم الجنسية فتفسدها، فيصابون بالعلل والأمراض الجنسية المختلفة، من الارتخاء وضعف الانتصاب، وسرعة القذف، والقذف المرتجع، والبرود الجنسي، والجفاف المهبلي، وفقدان اللذة الجنسية، والإجهاد المفرط والإعياء بعد إتمام الجماع، إلى آخر ما هناك من شكاوى مختلفة لا تنتهي. ناهيك عن إصابتهم بالأمراض المعضلة مثل الأورام السرطانية كسرطان الرحم والبروستاتا. فالشياطين تتجمع على الجهاز التناسلي للمرأة والرجل، فتعمل على السيطرة على وظائف الجهاز التناسلي من أجل إفساد النسل والذرية، والإضرار بها، هذا فضلا عن الإضرار بصحة الزوجين، وهنا يأتي العلاج بالزيوت العطرية كجزء من الخطة العلاجية، بهدف إضعاف سيطرة الشياطين على الجهاز التناسلي، وتحجيم نشاطهم، حتى يتيسر العلاج بالرقية بغير عوائق.

المدير العام
المدير العام للمركز
المدير العام للمركز

المساهمات : 41
تاريخ التسجيل : 02/03/2015
العمر : 63

https://spirituality1961.rigala.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى