دخول
المواضيع الأخيرة
بحـث
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 9 بتاريخ السبت يونيو 17, 2017 8:44 pm
أسحار المراحيض
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أسحار المراحيض
07.03.201511:28:15
من المهم جدا أثتاء عقد الجلسات العلاجية قطع الاتصالات بين الشياطين على جسد المريض، وبين العالم الخارجي، بتحصين الغرفة قبل عقد أي جلسة علاجية، بل وتحصين المريض بتكرار آية الكرسي على كل جانب من جسمه، فالتحصينات لها فائدتها في الحد من اتصال الشياطين بالعالم حولهم، وتقليص فرصة حصولهم على المدد والنجدة. لكن من الملاحظ؛ في بعض الأحيان يطلب المريض بإلحاح دخول الحمام أثناء عقد جسلة العلاج، والشيطان يدفعه للإحساس بالحاجة إلى قضاء الحاجة، وكأن المريض أوشك أن يتبول، وهذه حيلة لخرق التحصين وإفشال الجلسة العلاجية، بهدف الحصول على مدد من الحمام، لذلك يجب على المريض قضاء حاجته والوضوء قبل عقد الجلسة، وإن حدث واضطر المريض لدخول الحمام، فعلى المعالج تحصين المريض قبل وبعد ذهابه لقضاء حاجته، وبكل أسف هذا مما يهمله الكثير من المعالجين المبتدئين، بل ويستخف به آخرون.
يفرز جسم الإنسان روائح كريهة، تنبعث من الفضلات الخارجة منه، كالبول، والبراز، والمني، والمذي، والقذي، ودم حيض والنفاس، و الافرازات المهبلية، وكذلك العرق، بالإضافة إلى أنه مع خروج هذه الفضلات تتسرب بعض المكونات السحرية التي تخلص منها الجسم. والشياطين في الحمامات يسحرون على هذه الروائح والمركبات السحرية، ولأن هذه الروائح تحتوي على مركبات كيميائية، فإن الشيطاين يسحرون عليها بسحر (سيمياء)، فتجذبهم الروائح التي تفوح من هذه الفضلات أكثر من الفضلات ذاتها، فيبادرون السحر على الروائح الكريهة المنبعثة منها، والتي تحمل جزءا من خلايا جسم الإنسان، ثم يتسلطون عليه بسحرهم. لذلك كان من السنة المطهرة التعوذ قبل دخول الحمام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ هذِهِ الحُشوشَ مُحتَضرةٌ، فإذا دخلَ أحدُكُم، فليقُلْ: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ منَ الخبثِ والخبائثِ). () وهذا الدعاء يفيد في حالة خلو الإنسان من المس والسحر، لكن في حالة إصابة الإنسان يختلف الأمر تماما، فقد يخفف الدعاء من الأسحار، لكن لن يمنعها تماما، والسبب في هذا وجود أسحارا كامنة في الجسم، وهذه الأسحار تقوم بجذب أسحار جديدة من الحمامات، بهدف الحصول على مدد جديد لدعم قدراتهم السحرية، فهذه الفضلات مسحورة، وتأسر شياطين الحمامات.
06000555665 وبما أن هذه الأسحار كيميائية، فإن دخول أي مادة كيميائة غريبة مركزة عليها، وذات تأثير قوي، سوف تفسد تركيبة تلك الأسحار، وتفشل مخطط الشياطين وسحرتهم. لذلك أنصح وبشكل عام كل مريض برش المرحاض برذاذ من الكلور Clorox المستخدم في التنظيف المنزلي، قبل قضاء حاجته، أو قبل التنظيف الشخصي، فهو زهيد الثمن، ومنظف مطهر للحمام بشكل عام. ويمكن استبداله بمادة (ديتول Dttol)، ولكنه أغلى ثمنا، لكن كلاهما لهما نفس التأثير في إفساد المركبات السحرية.
ولأن الكلور مادة كيميائية ذات رائحته نفاذة، فجزيئاته تتطاير في الهواء، وبالتالي تداخل مع الغازات التي تخرج من الإنسان حين قضاء حاجته، فتؤثر في تكوينها، وتفسد تركيبها السحري، فلا يتمكن الشياطين من السحر عليها.
وكذلك (الملح البحري) له تأثيره في المواد السحرية، وهو مادة كيميائية تتكون أساسا من كلوريد الصوديوم (NaCl)، لذلك فالتنظيف به أو التطهير به له تأثيره في أسحار السمياء وإفساد مركباتها. لكن لأنه يحتاج وقت للإذابة، فيمكن الاستفادة منه بإلقاء حفنة كبيرة منه في فتحة المرحاضة، إن وجد المعالج تكرر هجوم مدد جديد من الحمامات، فلا نكتفي بالمرحاض فقط، بل نضع حفنة في كل فتحة مؤدية إلى الصرف الصحي داخل البيت بالكامل، مثل فتحات الأحواض، والمغطس، والبالوعات. ومثل هذا الإجراء الأخير نقوم به حسب الضرورة مرة واحدة فقط تكفي، فلا نحتاج للتكرار، إلا في حالة أن وجد المعالج لذلك ضرورة ملحة.
تقبلوا تحياتي
المدير العام
من المهم جدا أثتاء عقد الجلسات العلاجية قطع الاتصالات بين الشياطين على جسد المريض، وبين العالم الخارجي، بتحصين الغرفة قبل عقد أي جلسة علاجية، بل وتحصين المريض بتكرار آية الكرسي على كل جانب من جسمه، فالتحصينات لها فائدتها في الحد من اتصال الشياطين بالعالم حولهم، وتقليص فرصة حصولهم على المدد والنجدة. لكن من الملاحظ؛ في بعض الأحيان يطلب المريض بإلحاح دخول الحمام أثناء عقد جسلة العلاج، والشيطان يدفعه للإحساس بالحاجة إلى قضاء الحاجة، وكأن المريض أوشك أن يتبول، وهذه حيلة لخرق التحصين وإفشال الجلسة العلاجية، بهدف الحصول على مدد من الحمام، لذلك يجب على المريض قضاء حاجته والوضوء قبل عقد الجلسة، وإن حدث واضطر المريض لدخول الحمام، فعلى المعالج تحصين المريض قبل وبعد ذهابه لقضاء حاجته، وبكل أسف هذا مما يهمله الكثير من المعالجين المبتدئين، بل ويستخف به آخرون.
يفرز جسم الإنسان روائح كريهة، تنبعث من الفضلات الخارجة منه، كالبول، والبراز، والمني، والمذي، والقذي، ودم حيض والنفاس، و الافرازات المهبلية، وكذلك العرق، بالإضافة إلى أنه مع خروج هذه الفضلات تتسرب بعض المكونات السحرية التي تخلص منها الجسم. والشياطين في الحمامات يسحرون على هذه الروائح والمركبات السحرية، ولأن هذه الروائح تحتوي على مركبات كيميائية، فإن الشيطاين يسحرون عليها بسحر (سيمياء)، فتجذبهم الروائح التي تفوح من هذه الفضلات أكثر من الفضلات ذاتها، فيبادرون السحر على الروائح الكريهة المنبعثة منها، والتي تحمل جزءا من خلايا جسم الإنسان، ثم يتسلطون عليه بسحرهم. لذلك كان من السنة المطهرة التعوذ قبل دخول الحمام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ هذِهِ الحُشوشَ مُحتَضرةٌ، فإذا دخلَ أحدُكُم، فليقُلْ: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ منَ الخبثِ والخبائثِ). () وهذا الدعاء يفيد في حالة خلو الإنسان من المس والسحر، لكن في حالة إصابة الإنسان يختلف الأمر تماما، فقد يخفف الدعاء من الأسحار، لكن لن يمنعها تماما، والسبب في هذا وجود أسحارا كامنة في الجسم، وهذه الأسحار تقوم بجذب أسحار جديدة من الحمامات، بهدف الحصول على مدد جديد لدعم قدراتهم السحرية، فهذه الفضلات مسحورة، وتأسر شياطين الحمامات.
06000555665 وبما أن هذه الأسحار كيميائية، فإن دخول أي مادة كيميائة غريبة مركزة عليها، وذات تأثير قوي، سوف تفسد تركيبة تلك الأسحار، وتفشل مخطط الشياطين وسحرتهم. لذلك أنصح وبشكل عام كل مريض برش المرحاض برذاذ من الكلور Clorox المستخدم في التنظيف المنزلي، قبل قضاء حاجته، أو قبل التنظيف الشخصي، فهو زهيد الثمن، ومنظف مطهر للحمام بشكل عام. ويمكن استبداله بمادة (ديتول Dttol)، ولكنه أغلى ثمنا، لكن كلاهما لهما نفس التأثير في إفساد المركبات السحرية.
ولأن الكلور مادة كيميائية ذات رائحته نفاذة، فجزيئاته تتطاير في الهواء، وبالتالي تداخل مع الغازات التي تخرج من الإنسان حين قضاء حاجته، فتؤثر في تكوينها، وتفسد تركيبها السحري، فلا يتمكن الشياطين من السحر عليها.
وكذلك (الملح البحري) له تأثيره في المواد السحرية، وهو مادة كيميائية تتكون أساسا من كلوريد الصوديوم (NaCl)، لذلك فالتنظيف به أو التطهير به له تأثيره في أسحار السمياء وإفساد مركباتها. لكن لأنه يحتاج وقت للإذابة، فيمكن الاستفادة منه بإلقاء حفنة كبيرة منه في فتحة المرحاضة، إن وجد المعالج تكرر هجوم مدد جديد من الحمامات، فلا نكتفي بالمرحاض فقط، بل نضع حفنة في كل فتحة مؤدية إلى الصرف الصحي داخل البيت بالكامل، مثل فتحات الأحواض، والمغطس، والبالوعات. ومثل هذا الإجراء الأخير نقوم به حسب الضرورة مرة واحدة فقط تكفي، فلا نحتاج للتكرار، إلا في حالة أن وجد المعالج لذلك ضرورة ملحة.
تقبلوا تحياتي
المدير العام
رد: أسحار المراحيض
بارك الله تعالى فيكم شبخنا الجليل
salm999- المساهمات : 7
تاريخ التسجيل : 05/03/2015
الموقع : العراق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء أبريل 01, 2015 2:11 pm من طرف المدير العام
» رسالة مباشره من الجن
السبت مارس 21, 2015 5:52 pm من طرف المدير العام
» فتح الباب للعمل بالروحانى
الثلاثاء مارس 17, 2015 7:51 am من طرف salm999
» تعريف الروحانيات تعريف دقيق
الثلاثاء مارس 10, 2015 4:03 pm من طرف المدير العام
» ظاهرة التقازم والعبث في المورثات
الإثنين مارس 09, 2015 3:28 pm من طرف المدير العام
» فوائد الفحم والعلاج بة
الإثنين مارس 09, 2015 3:28 pm من طرف المدير العام
» سبعة طرق لتعزيز مستوى طاقتك
الأحد مارس 08, 2015 3:25 pm من طرف المدير العام
» أسحار المراحيض
السبت مارس 07, 2015 5:03 pm من طرف المدير العام
» خطوات علاج السحر المأكول والمشروب
السبت مارس 07, 2015 5:02 pm من طرف المدير العام