دخول
المواضيع الأخيرة
بحـث
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 9 بتاريخ السبت يونيو 17, 2017 8:44 pm
البخور والتدخين
صفحة 1 من اصل 1
البخور والتدخين
07.03.201511:12:04
إن تدخين التبغ، من أشد الممارسات السيئة خطورة على المصاب بالمس والسحر، فلا يقتصر خطر التدخين على المتعاطي فقط، خاصة إن كان مصابا بالمس والسحر، بل الخطر يمتد من المدخن إلى المحيطين به داخل بيته أو عمله أو في الطرقات. فالتدخين يعتبر تغذية للشياطين على جسد المريض، ويزيدهم قوة، لما يحتويه من زيوت طيارة متخمرة، وذو رائحة نفاذة تجذب الشياطين والمدد إلى داخل الجسم، ويصل عن طريق الرئتين إلى الدم مباشرة. لذلك لا يصح علاج مريض مدخن، حتى يقلع عن تعاطي التبغ، ويتوقف عنه تماما، لأن أي علاج ستبوء نتائجه بالفشل، بدون أدنى شك، وهذا ما أثبتته التجارب.
smoke1-sxc “حين يشعل أحدهم سيجارته نراها تضيء كالمصباح، خاصة في الظلام الدامس، وتظل مستمرة في التوهج حتى وإن لم يستنشقها المدخن، ويظل رمادها شبه متماسك حتى ينتهي إلى عقبها، وما يحدث هو خلاف طبيعة احتراق الأعشاب والبخور، التي لا يمكن أن تستمر مشتعلة بدون وقود يحافظ على استمرار اشتعالها، فيستخدم الجمر المشتعل، مع استمرار النفخ فيها لتحافظ على اشتعالها، وإلا انطفئت من حينها وتفحمت. فالسر وراء حالة الاستصباح، واستمرار التوهج؛ هو ما تخضع له عصارة ورق التبغ من تخمير، حتى تتشبع الأوراق بالخمر، فورق التبغ بدون تخمير “.. يشتعل من تلقاء نفسه، لكنه سيتحول التبغ إلى ما يقرب من السواد في اللون، لأن الزيوت الأساسية في الورقة ستحترق مما يؤدي إلى التفحم أو طعم الورق المقوى المحترق..”.
مما يجب التحذير منه ولفت الانتباه إليه، تأثير تدخين التبغ على المسحور، باعتبار التبغ نوع من أنواع البخور، فاللفافة الواحدة تحتوي على خليط متنوع من أصناف التبغ المختلفة، فالتدخين يدخل في مخاطر التبخير بالبخور المخلط. وما التدخين إلا استنشاق الدخان المنبعث من حرق أعشاب ذات رائحة خبيثة مميزة، أقرب إلى رائحة الخمور، بل في حقيقة الأمر أن التبغ يتم تخمير أوراقه. فقد تناولت التبغ في بحث لي بعنوان: (التدخين وعلاقته بالشيطان)، فأثبت نشأة التدخين كعبادة وثنية لدى الهنود الحمر في قارة أمريكا، وأنه بدا كممارسة من طقوس سحرية لجلب الشياطين واستحضارهم، وبينت أن ورق التبغ يمر بمرحلة التخمير، فهو كما ثبت بالفعل احتواء التبغ على ثلاثة عشر نوعا من أنواع الكحول، وبنسب مرتفعة، فالتدخين لا يخلو من أمرين أن أصله من طقوس عبادة الشيطان، وأنه تعاطي للخمر والمسكر، لذلك قلت:
“فإن التبغ المعد للتدخين متشبع بالخمر، وبالتالي فهو يحتوي على نسبة من كحول الخمر، ما يعرف باسم كُحُولٌ إيثيلِيّ Ethyl alcohol، وهو العنصر الأساسي المساعد على اشتعال التبغ. ويؤكد صحة هذا ما ورد في تقرير مقدم سنة 2000 إلى وزارة الصحة النيوزيلندية بعنوان (المكونات الكيميائية في السجائر ودخان السجائر: الأولويات للحد من الأضرار) تم تحديد أقصى نسبة مئوية من كحول الخمر ( Ethyl alcohol % 0.96 )، و(Benzyl alcohol % 0.08 ). مما يقطع باحتواء تبغ التدخين على نسبة من كحول الخمر، قد تزيد من شركة إلى الأخرى بحسب طريقة تعتيق التبغ، مما يدرجه تحت قائمة الكحوليات، وبالتالي يأخذ التبغ نفس حكم الخمر. لا يحتوي التبغ على كحول الخمر فحسب، بل إنه يحتوي كذلك على العديد من أنواع الكحول المختلفة، فترفع من نسبة الكحوليات في التبغ، وتساعد على اشتعاله. وهذه قائمة تحتوي على ثلاثة عشر نوعا من أنواع الكحول المختلفة، وهي جزء من قائمة تحتوي على 599 مكونا ضارا بالصحة مضافا في تصنيع السجائر، مقدمة من قبل أكبر خمس شركات سجائر إلى منظمة الولايات المتحدة للصحة والخدمات البشرية United States Department of Health and Human Services. حسبما صدرت في إبريل عام 1994″.
إن تدخين التبغ، من أشد الممارسات السيئة خطورة على المصاب بالمس والسحر، فلا يقتصر خطر التدخين على المتعاطي فقط، خاصة إن كان مصابا بالمس والسحر، بل الخطر يمتد من المدخن إلى المحيطين به داخل بيته أو عمله أو في الطرقات. فالتدخين يعتبر تغذية للشياطين على جسد المريض، ويزيدهم قوة، لما يحتويه من زيوت طيارة متخمرة، وذو رائحة نفاذة تجذب الشياطين والمدد إلى داخل الجسم، ويصل عن طريق الرئتين إلى الدم مباشرة. لذلك لا يصح علاج مريض مدخن، حتى يقلع عن تعاطي التبغ، ويتوقف عنه تماما، لأن أي علاج ستبوء نتائجه بالفشل، بدون أدنى شك، وهذا ما أثبتته التجارب.
smoke1-sxc “حين يشعل أحدهم سيجارته نراها تضيء كالمصباح، خاصة في الظلام الدامس، وتظل مستمرة في التوهج حتى وإن لم يستنشقها المدخن، ويظل رمادها شبه متماسك حتى ينتهي إلى عقبها، وما يحدث هو خلاف طبيعة احتراق الأعشاب والبخور، التي لا يمكن أن تستمر مشتعلة بدون وقود يحافظ على استمرار اشتعالها، فيستخدم الجمر المشتعل، مع استمرار النفخ فيها لتحافظ على اشتعالها، وإلا انطفئت من حينها وتفحمت. فالسر وراء حالة الاستصباح، واستمرار التوهج؛ هو ما تخضع له عصارة ورق التبغ من تخمير، حتى تتشبع الأوراق بالخمر، فورق التبغ بدون تخمير “.. يشتعل من تلقاء نفسه، لكنه سيتحول التبغ إلى ما يقرب من السواد في اللون، لأن الزيوت الأساسية في الورقة ستحترق مما يؤدي إلى التفحم أو طعم الورق المقوى المحترق..”.
مما يجب التحذير منه ولفت الانتباه إليه، تأثير تدخين التبغ على المسحور، باعتبار التبغ نوع من أنواع البخور، فاللفافة الواحدة تحتوي على خليط متنوع من أصناف التبغ المختلفة، فالتدخين يدخل في مخاطر التبخير بالبخور المخلط. وما التدخين إلا استنشاق الدخان المنبعث من حرق أعشاب ذات رائحة خبيثة مميزة، أقرب إلى رائحة الخمور، بل في حقيقة الأمر أن التبغ يتم تخمير أوراقه. فقد تناولت التبغ في بحث لي بعنوان: (التدخين وعلاقته بالشيطان)، فأثبت نشأة التدخين كعبادة وثنية لدى الهنود الحمر في قارة أمريكا، وأنه بدا كممارسة من طقوس سحرية لجلب الشياطين واستحضارهم، وبينت أن ورق التبغ يمر بمرحلة التخمير، فهو كما ثبت بالفعل احتواء التبغ على ثلاثة عشر نوعا من أنواع الكحول، وبنسب مرتفعة، فالتدخين لا يخلو من أمرين أن أصله من طقوس عبادة الشيطان، وأنه تعاطي للخمر والمسكر، لذلك قلت:
“فإن التبغ المعد للتدخين متشبع بالخمر، وبالتالي فهو يحتوي على نسبة من كحول الخمر، ما يعرف باسم كُحُولٌ إيثيلِيّ Ethyl alcohol، وهو العنصر الأساسي المساعد على اشتعال التبغ. ويؤكد صحة هذا ما ورد في تقرير مقدم سنة 2000 إلى وزارة الصحة النيوزيلندية بعنوان (المكونات الكيميائية في السجائر ودخان السجائر: الأولويات للحد من الأضرار) تم تحديد أقصى نسبة مئوية من كحول الخمر ( Ethyl alcohol % 0.96 )، و(Benzyl alcohol % 0.08 ). مما يقطع باحتواء تبغ التدخين على نسبة من كحول الخمر، قد تزيد من شركة إلى الأخرى بحسب طريقة تعتيق التبغ، مما يدرجه تحت قائمة الكحوليات، وبالتالي يأخذ التبغ نفس حكم الخمر. لا يحتوي التبغ على كحول الخمر فحسب، بل إنه يحتوي كذلك على العديد من أنواع الكحول المختلفة، فترفع من نسبة الكحوليات في التبغ، وتساعد على اشتعاله. وهذه قائمة تحتوي على ثلاثة عشر نوعا من أنواع الكحول المختلفة، وهي جزء من قائمة تحتوي على 599 مكونا ضارا بالصحة مضافا في تصنيع السجائر، مقدمة من قبل أكبر خمس شركات سجائر إلى منظمة الولايات المتحدة للصحة والخدمات البشرية United States Department of Health and Human Services. حسبما صدرت في إبريل عام 1994″.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء أبريل 01, 2015 2:11 pm من طرف المدير العام
» رسالة مباشره من الجن
السبت مارس 21, 2015 5:52 pm من طرف المدير العام
» فتح الباب للعمل بالروحانى
الثلاثاء مارس 17, 2015 7:51 am من طرف salm999
» تعريف الروحانيات تعريف دقيق
الثلاثاء مارس 10, 2015 4:03 pm من طرف المدير العام
» ظاهرة التقازم والعبث في المورثات
الإثنين مارس 09, 2015 3:28 pm من طرف المدير العام
» فوائد الفحم والعلاج بة
الإثنين مارس 09, 2015 3:28 pm من طرف المدير العام
» سبعة طرق لتعزيز مستوى طاقتك
الأحد مارس 08, 2015 3:25 pm من طرف المدير العام
» أسحار المراحيض
السبت مارس 07, 2015 5:03 pm من طرف المدير العام
» خطوات علاج السحر المأكول والمشروب
السبت مارس 07, 2015 5:02 pm من طرف المدير العام